علم الجيو لو جيا
صفحة 1 من اصل 1
علم الجيو لو جيا
مجهودات المسلمون و العرب تجاه العلوم الجيولوجية
حيث تأسس علم الجيولوجيا لدى العرب و لدى المسلمون على منطق صحيح و سليم و لقد أسس صائبة و هذا علي عكس ما اعتمد عليه الإغريق من أساطير و من أكاذيب و من خرافات ، حيث أنهم في عام 210 هـجرياً و الذي يقابل عام 825 ميلادياً فقد قاموا بقياس قطر الأرض و قياس محيطها و لقد كانت النتيجة متقاربة لما أثبته علماء العصر الحديث، و لقد تحدث العالم ابن سينا عن علوم الأرض في بعض من كتبه ، بالتحديد كتاب الشفاء حيث أنه في قسم المعادن و الآثار العلوية تحدث العالم عن الزلازل و عن أنواعه و أسبابه، بالإضافة أيضاً إلى أنه أول من أشار إلى أن الهبوط أو الخسف الأرضي هو من أحد أسباب نشاط البراكين و كذلك أشار العالم إلى أن الزلازل تكون سبب في تفتيح عيون المياه ، و لقد أشار أيضاً إلى أن سبب تكوين الجبال يرجع إلى عوامل التعرية و إلى الحركات الأرضية الرافعة
الجيولوجيا التجريبية : حيق قام كلاً من العالم هيتون و العالم هول بعمل زمالة عمل و لقد قاموا بعدة تجارب من بينها تجربة انصهار الصخر و هذا حين وضعوه في فرن لكي يكون مشابه تماماً للعوامل التي تخص انصهار الصخور في البركان، فلقد وجدوا بأن الحجر الجيري تحول إلى رخام و ذلك كان بعد تعرضه الشديد جداً إلى الحرارة و كذلك وجدوا أيضاً أن الصخر البركاني تحول إلى جرانيت ، و تلك التجربة أثبتت صحة تغير الأرض تدريجياً .
أول من كتب في علوم الأرض : هذا حيث أن الإغريق القدماء هم أول من قاموا بالكتابة عن علوم الأرض و لقد كانت كتاباتهم عبارة عن خليط ما بين الحقائق المعلومة و بين الأساطير و بين الخرافات و كذلك خليط من الاعتقادات الخاطئة فمثلاً اعتقد الفيلسوف طاليس أن حوافر الأسماك هي بقايا لحياة ماضية و في القرن الخامس قبل الميلاد فقد أشار المؤلف هيرودوت إلي أن الأحافير البحرية تدل على أن البحر في جمهورية مصر العربية السفلى قد غطى على المناطق اليابسة، و هناك اعتقاد اعتقد أخر يشير إلى أن باطن الأرض كان ساخن سائل و أن كل الأشياء أتت من الهواء و من الأرض و من الماء و من النار ، كذلك فقد اعتقد الفيلسوف أرسطو أن الأرض كانت صغيرة ثم ظلت تنمو إلى أن وصلت إلى حجمها الذي هي عليه الآن .
الجدل و النقاش حول الصخر : حيث أنه في أوائل القرن التاسع عشر الميلادي نشأ جدل و نقاش عميق بين علماء الجيولوجيا و هذا الجدال يدور حول كيفية تكون الصخر و لقد اعتقد العلماء في ذلك الوقت أن الأرض تشكلت بالكامل بواسطة ترسيب المواد الكيماوية التي ذابت في مياه المحيطات و في مياه البحار و لقد تعرضت إلى التبخر .مجهودات المسلمون و العرب تجاه العلوم الجيولوجية
حيث تأسس علم الجيولوجيا لدى العرب و لدى المسلمون على منطق صحيح و سليم و لقد أسس صائبة و هذا علي عكس ما اعتمد عليه الإغريق من أساطير و من أكاذيب و من خرافات ، حيث أنهم في عام 210 هـجرياً و الذي يقابل عام 825 ميلادياً فقد قاموا بقياس قطر الأرض و قياس محيطها و لقد كانت النتيجة متقاربة لما أثبته علماء العصر الحديث، و لقد تحدث العالم ابن سينا عن علوم الأرض في بعض من كتبه ، بالتحديد كتاب الشفاء حيث أنه في قسم المعادن و الآثار العلوية تحدث العالم عن الزلازل و عن أنواعه و أسبابه، بالإضافة أيضاً إلى أنه أول من أشار إلى أن الهبوط أو الخسف الأرضي هو من أحد أسباب نشاط البراكين و كذلك أشار العالم إلى أن الزلازل تكون سبب في تفتيح عيون المياه ، و لقد أشار أيضاً إلى أن سبب تكوين الجبال يرجع إلى عوامل التعرية و إلى الحركات الأرضية الرافعة
الجيولوجيا التجريبية : حيق قام كلاً من العالم هيتون و العالم هول بعمل زمالة عمل و لقد قاموا بعدة تجارب من بينها تجربة انصهار الصخر و هذا حين وضعوه في فرن لكي يكون مشابه تماماً للعوامل التي تخص انصهار الصخور في البركان، فلقد وجدوا بأن الحجر الجيري تحول إلى رخام و ذلك كان بعد تعرضه الشديد جداً إلى الحرارة و كذلك وجدوا أيضاً أن الصخر البركاني تحول إلى جرانيت ، و تلك التجربة أثبتت صحة تغير الأرض تدريجياً .
أول من كتب في علوم الأرض : هذا حيث أن الإغريق القدماء هم أول من قاموا بالكتابة عن علوم الأرض و لقد كانت كتاباتهم عبارة عن خليط ما بين الحقائق المعلومة و بين الأساطير و بين الخرافات و كذلك خليط من الاعتقادات الخاطئة فمثلاً اعتقد الفيلسوف طاليس أن حوافر الأسماك هي بقايا لحياة ماضية و في القرن الخامس قبل الميلاد فقد أشار المؤلف هيرودوت إلي أن الأحافير البحرية تدل على أن البحر في جمهورية مصر العربية السفلى قد غطى على المناطق اليابسة، و هناك اعتقاد اعتقد أخر يشير إلى أن باطن الأرض كان ساخن سائل و أن كل الأشياء أتت من الهواء و من الأرض و من الماء و من النار ، كذلك فقد اعتقد الفيلسوف أرسطو أن الأرض كانت صغيرة ثم ظلت تنمو إلى أن وصلت إلى حجمها الذي هي عليه الآن .
الجدل و النقاش حول الصخر : حيث أنه في أوائل القرن التاسع عشر الميلادي نشأ جدل و نقاش عميق بين علماء الجيولوجيا و هذا الجدال يدور حول كيفية تكون الصخر و لقد اعتقد العلماء في ذلك الوقت أن الأرض تشكلت بالكامل بواسطة ترسيب المواد الكيماوية التي ذابت في مياه المحيطات و في مياه البحار و لقد تعرضت إلى التبخر .
حيث تأسس علم الجيولوجيا لدى العرب و لدى المسلمون على منطق صحيح و سليم و لقد أسس صائبة و هذا علي عكس ما اعتمد عليه الإغريق من أساطير و من أكاذيب و من خرافات ، حيث أنهم في عام 210 هـجرياً و الذي يقابل عام 825 ميلادياً فقد قاموا بقياس قطر الأرض و قياس محيطها و لقد كانت النتيجة متقاربة لما أثبته علماء العصر الحديث، و لقد تحدث العالم ابن سينا عن علوم الأرض في بعض من كتبه ، بالتحديد كتاب الشفاء حيث أنه في قسم المعادن و الآثار العلوية تحدث العالم عن الزلازل و عن أنواعه و أسبابه، بالإضافة أيضاً إلى أنه أول من أشار إلى أن الهبوط أو الخسف الأرضي هو من أحد أسباب نشاط البراكين و كذلك أشار العالم إلى أن الزلازل تكون سبب في تفتيح عيون المياه ، و لقد أشار أيضاً إلى أن سبب تكوين الجبال يرجع إلى عوامل التعرية و إلى الحركات الأرضية الرافعة
الجيولوجيا التجريبية : حيق قام كلاً من العالم هيتون و العالم هول بعمل زمالة عمل و لقد قاموا بعدة تجارب من بينها تجربة انصهار الصخر و هذا حين وضعوه في فرن لكي يكون مشابه تماماً للعوامل التي تخص انصهار الصخور في البركان، فلقد وجدوا بأن الحجر الجيري تحول إلى رخام و ذلك كان بعد تعرضه الشديد جداً إلى الحرارة و كذلك وجدوا أيضاً أن الصخر البركاني تحول إلى جرانيت ، و تلك التجربة أثبتت صحة تغير الأرض تدريجياً .
أول من كتب في علوم الأرض : هذا حيث أن الإغريق القدماء هم أول من قاموا بالكتابة عن علوم الأرض و لقد كانت كتاباتهم عبارة عن خليط ما بين الحقائق المعلومة و بين الأساطير و بين الخرافات و كذلك خليط من الاعتقادات الخاطئة فمثلاً اعتقد الفيلسوف طاليس أن حوافر الأسماك هي بقايا لحياة ماضية و في القرن الخامس قبل الميلاد فقد أشار المؤلف هيرودوت إلي أن الأحافير البحرية تدل على أن البحر في جمهورية مصر العربية السفلى قد غطى على المناطق اليابسة، و هناك اعتقاد اعتقد أخر يشير إلى أن باطن الأرض كان ساخن سائل و أن كل الأشياء أتت من الهواء و من الأرض و من الماء و من النار ، كذلك فقد اعتقد الفيلسوف أرسطو أن الأرض كانت صغيرة ثم ظلت تنمو إلى أن وصلت إلى حجمها الذي هي عليه الآن .
الجدل و النقاش حول الصخر : حيث أنه في أوائل القرن التاسع عشر الميلادي نشأ جدل و نقاش عميق بين علماء الجيولوجيا و هذا الجدال يدور حول كيفية تكون الصخر و لقد اعتقد العلماء في ذلك الوقت أن الأرض تشكلت بالكامل بواسطة ترسيب المواد الكيماوية التي ذابت في مياه المحيطات و في مياه البحار و لقد تعرضت إلى التبخر .مجهودات المسلمون و العرب تجاه العلوم الجيولوجية
حيث تأسس علم الجيولوجيا لدى العرب و لدى المسلمون على منطق صحيح و سليم و لقد أسس صائبة و هذا علي عكس ما اعتمد عليه الإغريق من أساطير و من أكاذيب و من خرافات ، حيث أنهم في عام 210 هـجرياً و الذي يقابل عام 825 ميلادياً فقد قاموا بقياس قطر الأرض و قياس محيطها و لقد كانت النتيجة متقاربة لما أثبته علماء العصر الحديث، و لقد تحدث العالم ابن سينا عن علوم الأرض في بعض من كتبه ، بالتحديد كتاب الشفاء حيث أنه في قسم المعادن و الآثار العلوية تحدث العالم عن الزلازل و عن أنواعه و أسبابه، بالإضافة أيضاً إلى أنه أول من أشار إلى أن الهبوط أو الخسف الأرضي هو من أحد أسباب نشاط البراكين و كذلك أشار العالم إلى أن الزلازل تكون سبب في تفتيح عيون المياه ، و لقد أشار أيضاً إلى أن سبب تكوين الجبال يرجع إلى عوامل التعرية و إلى الحركات الأرضية الرافعة
الجيولوجيا التجريبية : حيق قام كلاً من العالم هيتون و العالم هول بعمل زمالة عمل و لقد قاموا بعدة تجارب من بينها تجربة انصهار الصخر و هذا حين وضعوه في فرن لكي يكون مشابه تماماً للعوامل التي تخص انصهار الصخور في البركان، فلقد وجدوا بأن الحجر الجيري تحول إلى رخام و ذلك كان بعد تعرضه الشديد جداً إلى الحرارة و كذلك وجدوا أيضاً أن الصخر البركاني تحول إلى جرانيت ، و تلك التجربة أثبتت صحة تغير الأرض تدريجياً .
أول من كتب في علوم الأرض : هذا حيث أن الإغريق القدماء هم أول من قاموا بالكتابة عن علوم الأرض و لقد كانت كتاباتهم عبارة عن خليط ما بين الحقائق المعلومة و بين الأساطير و بين الخرافات و كذلك خليط من الاعتقادات الخاطئة فمثلاً اعتقد الفيلسوف طاليس أن حوافر الأسماك هي بقايا لحياة ماضية و في القرن الخامس قبل الميلاد فقد أشار المؤلف هيرودوت إلي أن الأحافير البحرية تدل على أن البحر في جمهورية مصر العربية السفلى قد غطى على المناطق اليابسة، و هناك اعتقاد اعتقد أخر يشير إلى أن باطن الأرض كان ساخن سائل و أن كل الأشياء أتت من الهواء و من الأرض و من الماء و من النار ، كذلك فقد اعتقد الفيلسوف أرسطو أن الأرض كانت صغيرة ثم ظلت تنمو إلى أن وصلت إلى حجمها الذي هي عليه الآن .
الجدل و النقاش حول الصخر : حيث أنه في أوائل القرن التاسع عشر الميلادي نشأ جدل و نقاش عميق بين علماء الجيولوجيا و هذا الجدال يدور حول كيفية تكون الصخر و لقد اعتقد العلماء في ذلك الوقت أن الأرض تشكلت بالكامل بواسطة ترسيب المواد الكيماوية التي ذابت في مياه المحيطات و في مياه البحار و لقد تعرضت إلى التبخر .
هيمو عبد الله- زائر
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى